نصرانى يعلنها صريحة لابد من نهاية الاسلام ويتوعد المسلمين في
30 يونيو
والأزهر مؤسسة إرهابية ويسب المشايخ
والأزهر مؤسسة إرهابية ويسب المشايخ
ثقوا تمام الثقة أن شمس الإسلام بدأت فى الغروب ولن يكون ذلك على يد أمريكا بل على أيدينا وكما دخل عمرو بن العاص سيعود من حيث أتى ، هكذا استرسل وأخذ يسب صفوت حجازى ويصفه بالكلب ابن الكلب , ويوضح أنه لا فرق عندهم بين مسلم سلفى أو إخوانى أو حتى علمانى فكلهم أعداء للكنيسة ، ويقول بأنه متأكد بأن الله كما حافظ على أولاده فى آتون نار من ألف وأربعمائة سنة فسيحافظ عليهم الآن ويقول النصرانى أن هناك مصيبة ستأتى إلى مصر قريبا وهى بركة دم أو شلال من الدم وستزهق أرواح كثيرا من النصارى وسوف يكون لذلك تأثير شديد على النصارى نظراً لقلة عددهم نسبياً بالنسبة للمسلمين ولكن ذلك يهون فسيكون فيه نهاية الإسلام ، وكما تعلمون فإن أقوى إسلام فى العالم فى مصر خاصة المؤسسة الإرهابية الموجودة فى مصر والتى أنشأها الفاطميون وهى مؤسسة الأزهر وقد خرج من هذه المؤسسة الإرهابية كل المصائب التى نراها فقد خرج منها الإخوان المسلمين وخرج من الإخوان الجماعات الإسلامية وجماعات تكفيرية ، هذه هى المصيبة : مؤسسة الأزهر التى سينتهى دورها قريباً ، وأعلموا أن ما يحدث حالياً فى مصر لا دخل لأمريكا فيه ولا اليهود ، ولابد من أن نضع نهاية للإسلام الذى بدأ فى مصر فمؤسسة الأزهر هى التى تقف خلف جميع البعثات الإسلامية فى جميع بلاد الدنيا وفى قارات العالم الست ، وكل المساجد الموجودة فى القارات الست مسئول عنهم مسئولية مباشرة مؤسسة الأزهر فحيث ذهبت إلى النمسا أو السويد أو استراليا أو اليابان ، فأى مسجد يوجد به داعية أزهرى وله مكتب وهو أقوى من السفير المصرى فمكتب الشيخ الأزهرى فى أى مدينة تماما مثل القنصلية المصرية , وحيثما ذهبت فى أفريقا تجد أن الأزهر قد زرع شيوخه فى كل بلد : فى مالى فى نيجيريا ، كينيا ، جنوب أفريقيا ، الأزهر هو المسئول عن كل ذلك ولكن طبعا بتمويل سعودى ، ولكن ثقوا تمام الثقة وصلوا ، لأن مصر داخلة على حمام من الدم ولكن سيكون فى ذلك نهاية الإسلام ، ولا تشغلوا بالكم بتمرد وتجرد ولا عبد الماجد ولا غيره ، وصدقونى صلوا ، صلوا لأن مصر ستمر بظروف فى منتهى الصعوبة سوف تستمر مش أقل من سنتين أو ثلاث سنوات علشان بعد كده الحديد أو الذهب يدخل الفرن علشان ينصهر وتروح الشوائب منه وهو ده اللى حيحصل ، وربنا يكون فى عون مصر بجد لأن اللى حيحصل حاجة تحزن ولكن الحاجة المفرحة فيها هو نهاية الإسلام صدقونى ولو كان ليه نصيب أعيش لحد ما أشوف ده وحضراتكم موجودين افهموا كلامى ده كويس دى بداية نهاية الإسلام الحقيقية وغروب شمس الإسلام .
بالتأكيد معظم الناس سوف تستقبل ذلك الكلام بالاستهزاء والاستهتار أو التشكيك وأقول ويلْ لبنى العرب من شرِ قد إقترب .. لقد اقتربت ساعة الصفر كثيراً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق